ضاعفت الشركة من قدراتها التشغيلية ومع توالي وتطور التكنولوجيات الخاصة بالتصنيع والإنتاج
تمكنت الصيداوي من إثبات ريادتها لتصل بمنتجاتها إلى 41 دولة حول العالم.